فرحة وعبادة.. استشارى يوضح كيف تحسن تكبيرات العيد صحتك النفسية؟.. فيديو
دور تكبيرات العيد في تعزيز الصحة النفسية
هرمون الأوكسيتوسين: ناقل الفرحة
- عند الإيمان والاقتناع بتكبيرات العيد، ترتفع مستويات هرمون "الأوكسيتوسين" في الدماغ.
- يتميز الأوكسيتوسين بإثارة مشاعر الهدوء والفرحة والسعادة.
انخفاض هرمون التوتر: الهدوء الداخلي
- تعمل زيادة الأوكسيتوسين على تثبيط هرمون التوتر "الأدرينالين".
- وبالتالي، تتناقص مظاهر الضيق والغضب بشكل ملحوظ مع الاستماع إلى تكبيرات العيد.
أجواء العيد: محفزات السعادة
- تساهم مظاهر الاحتفالات مثل صلاة العيد وفرحة الناس في الشوارع في زيادة هرمونات السعادة مثل "الدوبامين".
- يساعد الاستيقاظ المبكر لصلاة العيد في إفراز هرموني السعادة "الدوبامين" و"الإندورفين" الذي له خصائص مسكنة للألم.
- تضيف البالونات والحلويات والعيدية بهجة العيد وتزيد من مستويات هرمونات السعادة لدى الأطفال والبالغين على حد سواء.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً