ما علاقة اللياقة البدنية في تعزيز الصحة النفسية؟
اللياقة البدنية وتعزيز الصحة النفسية
تُعرف اللياقة البدنية بدورها المحوري في تعزيز الصحة النفسية، حيث تلعب دوراً فعالاً في تقليل مستويات التوتر وتحسين الحالة المزاجية.
أركان الصحة الشاملة
وفقًا لخبيرة الصحة إيفانا سارجيك، رئيسة قسم اللياقة البدنية في "فيتنس فيرست": "تتمثل أركان الصحة الشاملة في الحركة والراحة والتغذية الصحية، حيث تعمل هذه العناصر معًا كمُعززات طبيعية للمزاج، وذات أهمية بالغة للصحة النفسية والبدنية. ولتحقيق أفضل النتائج، نوصي بدمج هذه العناصر في الروتين اليومي".
الحركة
- تُعد ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وسيلة فعالة لتقليل التوتر، وتحسين الحالة المزاجية، وجودة النوم.
- يُطلق النشاط البدني هرموني السيروتونين والدوبامين المرتبطين بتحسن المزاج ومشاعر السعادة.
- تُوفر ممارسة الرياضة فرصة للتواصل مع الآخرين وتعزيز الشعور بالانتماء للمجتمع.
الراحة
- النوم الجيد ضروري للصحة النفسية والجسدية.
- الراحة الكافية تُساعد على تنظيم المزاج والوظيفة الإدراكية.
- يُمكن تحسين أنماط النوم عبر ممارسة النشاط البدني بانتظام.
التغذية الصحية
- التغذية الصحية عامل حاسم للتمتع بالصحة العامة.
- تناول الأطعمة الغنية بالمغذيات يُدعم الجسم والعقل ويُعزز الصحة النفسية.
فوائد ممارسة الرياضة للصحة النفسية
- الحد من التوتر
- تحسين المزاج
- زيادة تقدير واحترام الذات
- تعزيز الوظيفة الإدراكية وصحة الدماغ
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً