أوزين يوضح بشأن خلاف "الحركة" و"الاتحاد"
توضيحات هامة من الأمين العام للحركة الشعبية، محمد أوزين
- لا يوجد خلاف مع الاتحاد الاشتراكي، بل اختلاف في إدارة لجنة العدل والتشريع التي يترأسها فريق الحركة منذ بداية الولاية.
- رئاسة اللجان تعتمد على التوافق العرفي منذ سنوات، وعلى مبدأ التمثيل النسبي الذي يمنح الأولوية للفرق النيابية حسب عدد نوابها.
- لجنة العدل والتشريع هي الاستثناء، حيث ينص النظام الداخلي للمجلس على إسنادها وجوبًا للمعارضة، دون مراعاة مبدأ النسبية.
- الاعتراض الأساسي على تصرف الاتحاد الاشتراكي هو تمسكه بمبدأ النسبية، وهو اجتهاد لا يدعمه النظام الداخلي.
تجديد التوافق السابق بين الفرق البرلمانية
- كان هناك توافق بين جميع الفرق البرلمانية طوال الولاية، والخرق الوحيد لهذا التوافق هو ما حصل حول لجنة العدل والتشريع.
- كان من حق الاتحاد الاشتراكي اختيار أي لجنة يرأسها في بداية الولاية، واختاروا اللجنة التي يترأسونها حاليًا.
- يدعو أوزين إلى تجديد التوافق بين جميع الفرق البرلمانية، باعتبار أن رئاسة لجنة العدل والتشريع يجب أن تكون للمعارضة وفقًا للنظام الداخلي.
دعوة للاعتماد على الخيار الديمقراطي
- يرى أوزين أن الاتحاد الاشتراكي لا يترك للحركة الشعبية خيارًا سوى اللجوء إلى الخيار الديمقراطي.
- يؤكد أن الحركة الشعبية لا تتحمل مسؤولية إهدار الوقت التشريعي أو التعطيل، وهي لم تسجل مثل هذه الحالات في تاريخها.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً