فيديو | أمريكية طلبت من الشرطة مساعدة ابنها فقتلوه بالرصاص
مقتل مريض نفسي برصاص الشرطة في نيويورك
استجابة لنداء استغاثة، وصلت شرطة نيويورك إلى منزل في حي كوينز، حيث وجدت شابًا مريضًا نفسيًا يبلغ من العمر 19 عامًا بحوزته مقص. حاول الضباط مساعدته باستخدام المسدس الكهربائي، لكن الوضع تصاعد بسرعة.
تدخل الشرطة والإطلاق النار
ادعى مسؤولو شرطة نيويورك أن الشاب قاوم الاعتقال وسحب مقصًا من درج وهاجم الضباط. على الرغم من توسلات والدته بالرحمة، أطلق رجال الشرطة النار على الشاب مما أدى إلى إصابته بجروح قاتلة.
عواقب الحادث
نقلت سيارة إسعاف الشاب إلى مستشفى جامايكا، لكنه توفي متأثرًا بجراحه. رفعت الأم دعوى قضائية ضد شرطة نيويورك، متهمة إياهم باستخدام القوة المفرطة ضد مريض نفسي غير مسلح.
- أثار الحادث جدلاً حادًا حول استخدام القوة من قبل الشرطة.
- تساءل الكثيرون عن سبب تصعيد الشرطة للموقف.
- دعت الجماعات الحقوقية إلى إجراء تحقيق شامل في الحادث.
اتهامات بالعنف المفرط
تدعي الأم أن الشرطة استخدمت القوة المفرطة ضد ابنها المريض الذي لم يهدد أحداً. ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام، لم يتم توجيه أي تهم للشاب قبل إطلاق النار عليه.
- يسلط الحادث الضوء على التوترات بين الشرطة والمجتمعات التي تخدمها.
- يثير الحادث مخاوف بشأن سلامة المرضى النفسيين الذين يتعاملون مع الشرطة.
- تتطلب الحاجة الماسة إلى مساءلة الشرطة والشفافية لمنع وقوع مآسي مماثلة في المستقبل.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً