على الظهر أو البطن.. 3 طرق سيئة للنوم قد تقتلنا ببطء!
المقدمة
لكل فرد وضعية نوم مفضلة، ويمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة النوم والصحة العامة. وفي أسوأ السيناريوهات، يمكن أن يؤدي وضعية النوم غير المناسبة إلى الموت المبكر وفقًا للخبراء، لذا من الضروري فهم الآثار المترتبة على كل وضعية.
تأثيرات وضعية النوم المختلفة
النوم الجانبي:
- يُنصح به للنساء الحوامل ومرضى ارتجاع الحمض ومرضى ارتجاع المريء.
- يمكن أن يؤثر على صحة القلب والدماغ اعتمادًا على الجانب الذي ينام عليه الشخص.
- قد يسبب آلام الظهر والرقبة والعمود الفقري وألم في الثدي لدى بعض الأشخاص.
النوم على الظهر:
- يمكن أن يؤدي إلى توقف التنفس أثناء النوم لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة به.
- يقلل من آلام الظهر ويحافظ على محاذاة العمود الفقري.
- يوصى به عمومًا لكبار السن وبعد الجراحة.
النوم على البطن:
- قد يقلل من الشخير ولكنه يزيد من آلام الرقبة والظهر.
- يمكن أن يتسبب في تقوس العمود الفقري وبروز الوجه، مما يساهم في ظهور التجاعيد.
كيفية تغيير وضعية النوم
للتخفيف من الآلام المرتبطة بوضعية النوم، يُنصح بتدريب النفس تدريجيًا لتغيير الوضعية. على سبيل المثال، يمكن للشخص الذي ينام على الظهر الانتقال إلى النوم الجانبي عن طريق النوم على الجانب لمدة قصيرة كل ليلة حتى يعتاد على الوضعية.
الخاتمة
اختيار وضعية النوم المناسبة أمر مهم للحفاظ على الصحة العامة والرفاهية. عن طريق فهم الآثار المترتبة على كل وضعية، يمكن للأفراد اتخاذ خطوات لتجنب الأوضاع الضارة وتحسين نوعية نومهم وصحة أجسادهم على المدى الطويل.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً