أم ناصر.. قصة مبدعة احترفت تصاميم السدو
أم ناصر: حرفية السدو المبدعة
من الهواية إلى الإتقان
انتقلت أم ناصر من مجرد حياكة السدو كهواية إلى احتراف التصاميم المبدعة التي أبهرت عشاق التراث. فقد ورثت هذه الحرفة عن والدتها وأتقنت أسرارها، ومن ثم بدأت في تطوير التصاميم التراثية بطرق لافتة للأنظار. وبفضل موهبتها الفنية وإتقانها للحرفة، رسمت أم ناصر أجمل التصاميم من خلال حياكة الصوف، محولة خبرتها القديمة في اختيار أجود أنواع الصوف إلى منتجات فنية فريدة.
السدو كفن وتراث
ظلت أم ناصر تمارس فن السدو منذ صغرها، حيث تجد في حياكة الصوف متعة وإبداعاً. تعتبر أم ناصر مهنتها القديمة، التي تجمع فيها خيوط الصوف وتختار الأنسب منها لمختلف الملابس والمنتجات الأخرى، جزءاً مهماً من تراثها الثقافي. فهي ترى في السدو فناً يحافظ على الأصالة ويربطها بجذورها العريقة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً