هيئة الأسرى: الاحتلال يستغل أمراض معتقلي الرملة لممارسة إجراءات خطيرة بحقهم
معاناة أسرى معتقل الرملة تختفي وراء قضبان الإهمال
الاحتلال يستغل أمراض المعتقلين لانتهاك حقوقهم
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن الاحتلال الإسرائيلي يستغل أمراض الأسرى في معتقل الرملة لفرض إجراءات خطيرة وغير أخلاقية بحقهم.
تشمل هذه الإجراءات التعصيب والقيود عند الخروج إلى المحامي أو الزيارة، وعدم توفير الرعاية الصحية والطبية اللازمة.
ونتيجة لذلك اتخذ الأسرى المرضى قرارًا بعدم الخروج إلى المحامي أو تلقي العلاج.
تدهور الأوضاع داخل معتقل الرملة
أصدرت إدارة معتقل الرملة قرارًا بوقف العلاج الطبيعي للمصابين، كما تم سحب الهاتف العمومي المستخدم للتواصل مع الأهل.
وتحولت غرف المعتقلين المرضى إلى زنازين تفتقر إلى أدنى المقومات الطبية والعلاجية.
الغالبية العظمى من المعتقلين المرضى في معتقل الرملة هم من قطاع غزة، وقد تعرضوا لإطلاق النار والتعذيب على يد قوات الاحتلال.
أسماء بعض المعتقلين المرضى في معتقل الرملة
إياد رضوان من طولكرم، محكوم بالسجن 25 عامًا، غير مريض ويساعد في خدمة المرضى.
سامر أبو دياك من جنين، محكوم بالسجن مدى الحياة و20 عامًا، غير مريض ويساعد في خدمة المرضى.
محمد طقاطقة من بيت لحم، مريض كلى، يُعتقد أنه نقل إلى معتقل عوفر.
مصطفى نعانيش من طولكرم، مصاب واعتقل من سيارة إسعاف، وما زال موقوفًا.
فادي هيجاوي من جنين، مصاب بالقدم اليمنى، وما زال موقوفًا.
رمزي قوار من بيت لحم، معتقل إداري.
محمود شاهين من بيت لحم، مصاب بكسر في القدمين، معتقل إداري.
صلاح حسونة، معتقل إداري.
خليل كوكا من غزة، مصاب بعدة أجزاء من جسده، وما زال موقوفًا.
رأفت فنونة من غزة، مصاب في جميع أنحاء جسده، وما زال موقوفًا.
أشرف مرتجى من غزة، مصاب في جميع أنحاء جسده، وما زال موقوفًا.
أنس حمدان من غزة، ما زال موقوفًا.
إبراهيم سليمان من غزة، ما زال موقوفًا.
ياسين مخمر من غزة، ما زال موقوفًا.
صلاح سلامة من غزة، ما زال موقوفًا.
أنس خشاب من غزة، ما زال موقوفًا.
فريد الهندي من غزة، ما زال موقوفًا.
محمد الزرازة من غزة، ما زال موقوفًا.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً