هل تُعيد الرشقات الصاروخية وعملية أسر الجنود مفاوضات التبادل على السكة من جديد؟
هل تعيد العمليات العسكرية ومبادلة الأسرى المفاوضات إلى السكة؟
عريقات:
- بقاء جيش الاحتلال في القطاع يؤدي إلى استنزافه دون تحقيق أي أهداف.
- نجاح المقاومة في أسر الجنود يضع نتنياهو وجيشه في مأزق حقيقي.
شاهين:
- النجاح في أسر جنود إسرائيليين سيضع الحكومة الإسرائيلية في مأزق حقيقي.
- إسرائيل تحاول الظهور بأنها تبذل كل جهد ممكن لتلبية مطالب عائلات الأسرى والمحتجزين.
منصور:
- عملية أسر الجنود الإسرائيليين نوعية ومركبة، ربما من أقوى العمليات التي نفذت منذ بداية الحرب.
- النجاح في أسر جنود إسرائيليين يضع نتنياهو والجيش الإسرائيلي في مأزق حقيقي وسيشكل انتكاسة معنوية ونفسية للرأي العام الإسرائيلي.
في خضم الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ 233 يوماً، عاد ملف تبادل الأسرى إلى الواجهة من جديد بعد إعلان كتائب القسام أسر جنود إسرائيليين وقصف تل أبيب برشقة صاروخية لأول مرة منذ أربعة أشهر.
وتشير التقديرات إلى أن نجاح المقاومة في أسر جنود إسرائيليين يضع حكومة نتنياهو في مأزق حقيقي، خاصة في ظل الضغوط الداخلية المتزايدة بسبب احتجاجات عائلات الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة.
وتشير العملية إلى أن المقاومة الفلسطينية لا تزال قادرة على تنفيذ عمليات نوعية رغم التفوق العسكري الإسرائيلي، مما يزيد من احتمالية عودة المفاوضات حول تبادل الأسرى إلى الواجهة من جديد.
ويرى الخبراء أن نجاح المقاومة في أسر جنود إسرائيليين قد يزيد من الضغط على إسرائيل لإنجاز صفقة تعيد الأسرى من جهة وتنهي الحرب من جهة أخرى.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً