محمية الزرانيق ملاذ الطيور الحوامة خلال موسم الهجرة مايو المقبل
محمية الزرانيق: مفترق طرق هجرة الطيور العالمية
- تعد محمية الزرانيق ملاذًا حيويًا لأكثر من 260 نوعًا من الطيور المهاجرة، بما في ذلك مجموعة متنوعة من الطيور المائية.
- يلعب هذا الموقع دورًا محوريًا في رحلات الطيور الموسمية من أوروبا وآسيا إلى إفريقيا.
- تتمتع المحمية باعتراف دولي كأرض رطبة ذات أهمية للطيور المهاجرة منذ سبعينيات القرن الماضي.
كنوز طبيعية وتنوع حيوي فريد
- تقع محمية الزرانيق على الحافة الشرقية لبحيرة البردويل، وتغطي مساحة تبلغ حوالي 250 كيلومترًا مربعًا.
- تضم المحمية مجموعة فريدة من النظم البيئية لحوض البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك المسطحات المائية المالحة والشواطئ الرملية.
- بالإضافة إلى الطيور، تضم المحمية أيضًا 11 نوعًا من الثدييات و 22 نوعًا من الزواحف.
- تشكل النباتات المتنوعة، بما في ذلك بحيرة الزرانيق شديدة الملوحة، عنصرًا أساسيًا في النظام البيئي للمحمية.
اكتشافات تاريخية داخل المحمية
- تضم محمية الزرانيق أيضًا مواقع أثرية مهمة، مثل الفلوسيات والخونيات التي كانت موطنًا لمستوطنة رومانية قديمة وكنيستين بيزنطيتين.
- توجد أيضًا بقايا أثرية من العصر الإسلامي، مما يشير إلى الأهمية التاريخية الطويلة للمحمية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً