عبدالله بن زايد ونظيره المجري يبحثان التداعيات الخطيرة لتوتر الأوضاع بالمنطقة

عبدالله بن زايد ووزير خارجية المجر يناقشان تداعيات التوترات الإقليمية

• ناقش سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، التطورات الخطيرة في المنطقة وتأثيرها على السلم والأمن الإقليمي والدولي، وذلك في اتصال هاتفي مع بيتر زيجارتو، وزير خارجية المجر.
• أكد سمو الشيخ عبدالله على أهمية تعزيز الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد وتهدئة الأوضاع، وشدد على خطورة تصاعد التوتر في المنطقة وتأثيراته على السلم والأمن الإقليمي والدولي.
• أعرب سموه عن قلقه إزاء تأثير التصعيد على المدنيين، وأشار إلى أن الأولوية العاجلة هي حماية أرواح جميع المدنيين، كما شدد على أهمية تكثيف المساعي الإقليمية والدولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية لتلبية احتياجات المدنيين في قطاع غزة وتخفيف معاناتهم.

جهود إقليمية ودولية لخفض التصعيد

• تطرق سمو الشيخ عبدالله خلال الاتصال الهاتفي إلى أهمية تعزيز الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لوقف التصعيد وتهدئة الأوضاع، لمنع انجرار المنطقة إلى مستويات جديدة من التوتر وعدم الاستقرار.
• وأشار إلى أن التهدئة وحماية أرواح المدنيين هي الأولوية العاجلة في المرحلة الحالية، وشدد على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز الاستجابة الإنسانية وتلبية احتياجات المدنيين في قطاع غزة.
• وتُعد هذه المباحثات جزءًا من الجهود الدبلوماسية المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.