توترات مصر وإسرائيل تُنعش مقترحات دولية لإدارة معبر رفح
![توترات مصر وإسرائيل تُنعش مقترحات دولية لإدارة معبر رفح توترات مصر وإسرائيل تُنعش مقترحات دولية لإدارة معبر رفح](https://img.3agel.news/OI88EXgbIJ3EhBNcwrxkJtpK9zgXvfD-bXNJQt89nYs/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvbmF/qOW1VM3/FGaXdIV/zNsdnZP/UjRXd0l/weWFrYm/VDV1BtM/lRWNEdZ/Wi53ZWJ/w.webp)
التوترات المصرية والإسرائيلية تُنعش اقتراحات دولية لإدارة معبر رفح
تتوالى المقترحات حول مستقبل إدارة معبر رفح من الجانب الفلسطيني، في ظل رفض القاهرة سيطرة إسرائيل عليه، كان آخرها تحركات أمريكية للاستعانة بمنظمات أوروبية كطرف ثالث.
السيناريوهات المطروحة لإدارة المعبر
- إدارة السلطة الفلسطينية للمعبر برقابة أوروبية، كما نصت اتفاقية المعابر الموقعة عام 2005.
- جلب طرف ثالث محايد، مثل بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في رفح.
- إبعاد السلطة الفلسطينية عن إدارة المعبر لصالح طرف ثالث، وهو ما ترفضه مصر.
- تمسك مصر بعدم وجود إدارة إسرائيلية للمعبر، حالية أو مستقبلية، لما يمثله من تهديد للأمن القومي المصري.
شروط قبول السيناريوهات المطروحة
1- انسحاب إسرائيل من المعبر. 2- هدنة مؤقتة أو دائمة بالقطاع.
دور مصر في إدارة المعبر
- ترفض مصر أي وجود إسرائيلي في المعبر، حتى مع وجود مراقبين أوروبيين.
- تقبل مصر بوجود طرف ثالث محايد، لكن ليس من بينها شركات أمن لتجنب تبعية الممولين.
- ملتزمة مصر بمصالحها في أي اتفاقيات تُبرم حول إدارة المعبر.
- السيناريوهات المطروحة ستُنفذ قبل اليوم التالي لانتهاء الحرب في غزة، أما بعد انتهاء الحرب ستشمل الترتيبات السلطة الفلسطينية، وترتبط بأي اتفاق هدنة أو وقف لإطلاق النار في القطاع.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً