بريطانيا وألمانيا تتعهّدان بدعم أوكرانيا «مهما استغرق الأمر»
بريطانيا وألمانيا تدعمان أوكرانيا مهما طال الأمر
- أكد كل من رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك والمستشار الألماني أولاف شولتس دعمهما المطلق لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.
- شدد المستشار الألماني على رفضه إرسال صواريخ توروس بعيدة المدى إلى كييف خوفًا من تصعيد الصراع.
زيادة الإنفاق الدفاعي في مواجهة التهديدات العالمية
- كشف رئيس الوزراء البريطاني عن خطط لزيادة الإنفاق الدفاعي تدريجيًا إلى 2.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030.
- تعهد بتقديم مساعدات إضافية بقيمة 500 مليون جنيه إسترليني لأوكرانيا، ليصل إجمالي المساعدات البريطانية إلى 12 مليار جنيه إسترليني.
- دعا وزراء الدفاع والخارجية في الاتحاد الأوروبي إلى تسريع وتيرة تسليم الأسلحة إلى أوكرانيا.
تعاون مشترك لتطوير أنظمة مدفعية
- أعلن سوناك وشولتس عن مبادرة "فصل جديد" في العلاقات بين المملكة المتحدة وألمانيا تتضمن خططًا لتطوير أنظمة مدفعية هاوتزر يتم التحكم فيها عن بعد وتركيبها على مركبات بوكسر المدرعة.
- يواجه الغرب أخطر مرحلة منذ نهاية الحرب الباردة مع استمرار الهجوم الروسي على أوكرانيا وزيادة خطر التصعيد في الشرق الأوسط.
- تواجه دول الناتو ضغوطًا لزيادة الإنفاق الدفاعي لمواجهة هذه التهديدات العالمية، حيث زادت العديد من دول الناتو الأوروبية، بما في ذلك فرنسا وألمانيا، نفقاتها الدفاعية مؤخرًا.
استراتيجية الاتحاد الأوروبي لتعزيز الإنتاج الدفاعي
- طرحت المفوضية الأوروبية استراتيجية بقيمة 1.5 مليار يورو لزيادة الإنتاج الدفاعي، لكن المسؤولين اعتبروها غير كافية.
- حثت برلين حلفاءها على شراء أنظمة الردع بشكل مشترك، حيث انضمت المملكة المتحدة إلى 20 دولة أخرى في الخطة رغم خروجها من الاتحاد الأوروبي في عام 2020.
- تهدف الخطة إلى شراء أنظمة قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، بما في ذلك أنظمة أيريس-تي ألمانية الصنع ومنظومة باتريوت الأمريكية وآرو 3 الأمريكية الإسرائيلية.
التنويه:
لم يتم تضمين أي روابط أو مراجع لمصادر خارجية في النص أعلاه.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً