مصدر مقرب من "حماس" ينفي تعرض الحركة لضغوط قطرية لمغادرة الدوحة
نفي قاطع من حماس حول الأنباء التي تم تداولها
عدم صحة ادعاءات وسائل الإعلام
نفى مصدر مقرب من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة جميع الأخبار التي روجت لها بعض وسائل الإعلام حول تعرض قيادات الحركة المقيمين في الدوحة، لضغوط قطرية لمغادرة البلاد. وأكد المصدر أن "ما ورد في بعض وسائل الإعلام حول تعرّض قيادة الحركة لضغوط من الأشقاء في قطر أو بحثها عن مكان إقامة بديل لقياداتها السياسية" عار عن الصحة تمامًا.
شكر وتقدير لدور قطر الإيجابي
وفي وقت سابق، أشاد مصدر قيادي في حركة "حماس" بـ "الدور القطري وإيجابيّته في المفاوضات الجارية مع الاحتلال لوقف العدوان وصفقة التبادل". كما أعرب المصدر عن شكره لـ "قطر على دعمها للشعب الفلسطيني، وسعيها المستمر لوقف العدوان وسياسة التجويع ضد الأطفال والمدنيين العزّل".
تقارير صحفية لا أساس لها من الصحة
يأتي ذلك النفي القاطع من "حماس" بعد تقارير صحفية ادعت أن القيادة السياسية للحركة تتطلع إلى الانتقال من قاعدتها الحالية في قطر، وذلك بسبب ضغوط يمارسها المشرعون الأمريكيون على الدولة الخليجية للمضي قدمًا في مفاوضات وقف إطلاق النار. إلا أن الحركة نفت بشكل قاطع صحة هذه التقارير، وأكدت أن وجود قادة المكتب السياسي في الدوحة مستمر كما هو دون أي تغييرات.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً