مجتمع الميم بالعراق يخسر آخر ملاذاته العلنية: مواقع التواصل
مثلت وسائل التواصل الاجتماعي في شبكة الإنترنت أحد الأماكن القليلة التي كان يمكن لأفراد مجتمع الميم الالتقاء فيها للحديث بشكل أكثر انفتاحا بشأن هويتهم الجنسية.
وفي مقابلة مع DW قال خالد -الطالب ذو العشرين ربيعا وهو من محافظة بابل وسط العراق- إنه قبل إنشاء موقع انستغرام كان أفراد مجتمع الميم يُنشِئون صفحات مزيفة على فيسبوك أو ينضمون إلى مجموعات سرية لمعرفة بعضهم البعض".
وأضاف خالد -الذي رفض الإفصاح عن هويته خشية تعرضه للخطر- أنه عقب تدشين خاصية الأصدقاء المقربين على إنستغرام -عام ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً