"قواعد الاشتباك والدعارة"
قواعد الاشتباك: النهب والفساد ونزيف الدم في لبنان والمنطقة
لبنان:
- استعباد الجنوب اللبناني وتدمير منازله وأراضيه وخسارة أرواح شعبه، ورهن مصيره، وتركه بلا رئيس وبلا حدود، وذلك مراعاة لقواعد الاشتباك المحلية والإقليمية التي تفرض مثل هذه الفوضى والإرهاب غير المسبوق.
- نهب أموال اللبنانيين الذين تركوا لمصيرهم المأساوي، حماية لموازين القوى القائمة وقواعد الاشتباك الداخلية.
- تفجير مرفأ بيروت وتدمير العاصمة اللبنانية، مع استمرار المجرمين في تكرار جرائمهم بأشكال مختلفة، كلما رأوا أن الظروف تقتضي ارتكاب مثل هذه الأفعال.
- منع الممانعين المرضى العرض المسرحي العالمي لوجدي معوض في بلده واتهامه زورًا بالتطبيع، وتعريض سلامته للخطر، وتحويل الساحة الداخلية اللبنانية إلى فوضى منسقة تشمل الخطف والقتل والاعتداء والسرقات وإثارة العنصرية.
- بقاء رئيس الجمهورية "سيد نفسه" منذ عام 1992، في بلد ينص دستوره على أنه دولة برلمانية جمهورية ديمقراطية، وذلك ترسيخًا لقواعد الاشتباك.
- سيطرة حزب الله على لبنان بقوته العسكرية، على الرغم من القانون والقوى العسكرية اللبنانية الشرعية، وتقريره أوقات السلم والحرب، بزعم الدفاع عن سيادة لبنان واستقلاله وسلامة أراضيه.
إقليميًا:
- بقاء النظام السوري الديكتاتوري قائمًا، بعد أن دمر سوريا وقتل شعبها، ومنع عودة النازحين، ولا سيما اللاجئين منهم إلى لبنان المتعب من غياب الدولة والانهيار.
- ارتكاب نظام الملالي أبشع الجرائم بحق الشعب الإيراني، ولا سيما النساء، وهذا من متطلبات قواعد الاشتباك الإقليمية والدولية.
- استباحة فلسطين واحتلال قطاع غزة، وتدمير المنازل والمستشفيات واقتلاع الأشجار وتشريد العائلات، واستشهاد أكثر من أربعة وثلاثين ألفًا من أبناء الشعب الفلسطيني، بينهم أكثر من عشرة آلاف طفل، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
- عرقلة الولايات المتحدة، التي يزعم أنها "زعيمة العالم الحر
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً