غدا ذكرى "يوم الأرض" .. بين التونسيين والفلسطينيين اختلط الدم وتعزز اليقين بأن فلسطين ستنتصر
وات -
تحرير أيمن الزمالي - " قلبي وروحي معلقان في مخيمات رفح، أين لجأ طفلايا مع أمّهما إلى خيمة في ظروف تنعدم فيها أبسط المستلزمات الإنسانية"، يتحدث "يحيا قاعود"، الفلسطيني المقيم حاليا بتونس، بكل حرقة.
يضيف يحيا " عائلتي لجأت إلى المخيم بعد قصف العمارة الواقعة بمنطقة الزهرة بغزة، التي كنا نقطنها .. هذه الضاحية، المطلة على البحر، جرى تدميرها بالكامل وإجلاء سكانها من قبل العدو الصهيوني".
...
غادر "يحيا قاعود" قطاع غزة الفلسطيني أياما قليلة قبل انطلاق عملية "طوفان ا ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً