جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز للترجمة تتلقى 226 عملا وتبدأ الفرز
جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة: 226 عملاً تتنافس على جوائز الترجمة
اجتمع مجلس أمناء جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض، برئاسة فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، لاستعراض التقرير الختامي للجنة العلمية حول الأعمال المرشحة للفوز بالجائزة في دورتها الحادية عشرة.
وأوضح أمين عام الجائزة، الدكتور سعيد بن فايز السعيد، الإجراءات المتبعة في المفاضلة بين الأعمال المرشحة في جميع فروع الجائزة، بما في ذلك الأصالة العلمية وجودة الترجمة واحترام حقوق الملكية الفكرية وتوافقها مع أهداف الجائزة في تعزيز الحوار الثقافي بين الثقافة العربية والثقافات الأخرى.
226 عملاً من 36 دولة تتنافس على الجائزة
تلقت جائزة الترجمة العالمية في دورتها الحادية عشرة 226 عملاً مترجماً من 12 لغة مختلفة، رشحتها مؤسسات علمية ومراكز أبحاث وأفراد من 36 دولة حول العالم. وتعتبر الجائزة تقديراً للأعمال المتميزة والجهود البارزة في مجال الترجمة بين اللغة العربية واللغات الأخرى، وتهدف إلى تفعيل حركة الترجمة في جميع المجالات المعرفية والأدبية واللغوية والثقافية.
تأسست جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة في عام 2006، وعُقدت دوراتها العشر السابقة في الرياض وعدد من العواصم العربية والعالمية. شاركت في هذه الدورات 60 دولة وتم تقديم أكثر من 1500 عمل مترجم إلى 41 لغة، وفاز بها 123 فائزًا.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً