تنفيذ الإصلاحات وانتخاب رئيس للجمهوريّة المدخل لإنقاذ الصناعة الوطنيّة
الصناعة اللبنانية: الركيزة الأساسية للاقتصاد الوطني
- يرى رئيس الهيئات الاقتصادية اللبنانية أن الصناعة المحلية تمثل إرادة اللبنانيين وتصميمهم على الصمود والإبداع والابتكار، وأنها أثبتت قدرتها على الصمود في أصعب الأزمات.
- أكد رئيس الهيئات الاقتصادية أن الصناعة الوطنية لعبت دورًا حيويًا في الحفاظ على الأمن الغذائي والحياتي للبنانيين خلال الانهيار الاقتصادي والمالي في عام 2019، وتلبية احتياجات البلاد خلال جائحة كورونا.
- شدد على ضرورة وضع رؤية مستقبلية لتطوير الصناعة الوطنية وترسيخ دورها في المعادلة الاقتصادية والاجتماعية والوطنية، وتحفيز الاستثمار وخلق فرص عمل للبنانيين.
الانتخابات الرئاسية والإصلاحات المرتقبة
- نوه رئيس الهيئات الاقتصادية بأهمية انتخاب رئيس للجمهورية وتأليف حكومة جديدة لإجراء الإصلاحات اللازمة، على أن تكون الرؤية الصناعية جزءًا أساسيًا من هذه الإصلاحات.
- دعا إلى تغيير النهج الحالي للسلطة في فرض المزيد من الضرائب لتمويل خزينة مثقوبة، وأن تقوم بدلاً من ذلك بمكافحة التهريب والمؤسسات غير الشرعية وتحفيز الاستثمار وجذب المصالحات مع الدول الخارجية.
- أشار رئيس الهيئات الاقتصادية إلى خطة مكنزي لدعم القطاعات الإنتاجية، وأعرب عن أسفه لأنها بقيت حبرًا على ورق ولم تنفذ على الرغم من الحاجة الماسة إليها.
الصناعة الوطنية: إنجازات ملحوظة وتحديات قائمة
- شهدت الصناعة الوطنية توسعًا كبيرًا في السنوات الأخيرة واستحوذت على حصة وازنة في السوق اللبنانية وحافظت على صادراتها بفضل قدراتها الذاتية.
- تتواجد علامات تجارية لبنانية تغزو العالم وتنافس في أكثر الدول تطلبًا، مما يبرز إمكانات هذا القطاع.
- حذر رئيس المجلس الاقتصادي من عدم وجود اقتصاد قوي في لبنان دون صناعة مزدهرة، وأن التحديات التي تواجه الصناعيين كبيرة.
- أكد رئيس جمعية الصناعيين أن قوة الاقتصاد تكمن في دعم القطاعات الإنتاجية، وعلى رأسها القطاع الصناعي، من خلال خطة اقتصادية مدروسة وليس بفرض المزيد من الضرائب.
- أوضح وزير الصناعة أن هدفهم اليوم هو وضع لبنان على الخارطة الصناعية الإقليمية والدولية." "tags": [ "الصناعة اللبنانية
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً