أمل جديد لمرضى الإكزيما.. لقاح واعد على الطريق
الأكزيما: نظرة عامة
- يعاني طفل واحد من كل 5 أطفال من التهاب الجلد التأتبي (الأكزيما)، وهي حالة جلدية قد تستمر مدى الحياة لدى نصفهم.
- على الرغم من كونها غير مهددة للحياة أو معدية، إلا أن الأكزيما تسبب إزعاجًا كبيرًا، خاصة في سنوات الشباب.
- تشمل الأعراض الشائعة للأكزيما الحكة وجفاف الجلد، ويمكن أن تؤدي الإصابة بالبكتيريا في الجروح المفتوحة إلى التهابات خطيرة.
اكتشاف علمي واعد
- نجح فريق من الباحثين من كلية ترينيتي في دبلن في تحديد كيف تؤثر نوبات الأكزيما التي تسببها البكتيريا على الجهاز المناعي للشخص.
- لقد اكتشفوا أنه بسبب حالة الجلد، يمكن قمع الخلايا التائية للشخص (الخلايا التي تؤدي عادةً إلى استجابة مناعية فعالة).
- هذا الاكتشاف يمهد الطريق لإمكانية ابتكار لقاح للأكزيما.
الأمل في علاج فعال
- تقول جوليان كلوري، المؤلفة الرئيسية للدراسة واستشارية الأمراض الجلدية: "هناك حاجة ماسة إلى خيارات جديدة لعلاج ومنع انتشار الأكزيما لدى الأطفال".
- "الاستراتيجيات الحالية محدودة النجاح، وحتى عندما توفر الراحة، يمكن أن تكون التأثيرات قصيرة المدى قبل عودة الأعراض مرة أخرى".
- اللقاح الواعد يمكن أن يعزز جهاز المناعة لدى الشخص ويقلل من شدة الأكزيما، وبالتالي يؤدي إلى نتائج أفضل طويلة الأمد ويقلل الحاجة إلى المضادات الحيوية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً