القرقاوي: ثمار «الخليجية» سنجنيها في المستقبل

الدور الحيوي للألعاب الخليجية

أكد اللواء إسماعيل القرقاوي، رئيس الاتحادين الإماراتي والعربي لكرة السلة، على ضرورة مواصلة إقامة الألعاب الخليجية لما لها من آثار إيجابية على الرياضة الخليجية. وشدد على أهمية استمرار هذه المنافسات لتحقيق الأهداف المرجوة منها.

الفوائد المتعددة للألعاب الخليجية

• تعزيز العلاقات الاجتماعية: تساهم الألعاب الخليجية في توطيد الروابط بين لاعبي دول الخليج، مما يخلق جوًا من الأخوة والصداقة.
• الارتقاء بالمهارات الفنية: توفر الألعاب منصة للمشاركين لاكتساب الخبرات القيمة من خلال التنافس مع أفضل اللاعبين في المنطقة.
• تبادل الخبرات: تتيح الألعاب الفرصة للمدربين والإداريين لتبادل المعرفة والخبرات وتطوير أساليب التدريب والإدارة.
• تطوير الرياضة: تساعد الألعاب على تطوير الألعاب الرياضية في دول الخليج من خلال توفير منصة للمواهب الشابة للنمو والتألق.
• التكيف مع المتغيرات: توفر الألعاب بيئة لمناقشة التحديات المتغيرة التي تواجه الرياضة في المنطقة وإيجاد حلول مشتركة.

توصيات لدعم الألعاب الخليجية

أوصى اللواء إسماعيل القرقاوي بتعزيز اتحاد اللجان الخليجية وإعادة تفعيل اللجان التنظيمية الخليجية. وشدد على أن المنافسات في جميع الألعاب قد شهدت تطورًا ملحوظًا على مر السنين، مما يدل على أهمية الاستثمار في الألعاب الخليجية لضمان مستقبل مشرق للرياضة في المنطقة.