أسواق عيد الفطر في الأردن تعج بالزبائن الباحثين عن علامات تجارية "غير مقاطعة"
أسواق عيد الفطر تعج بالباحثين عن العلامات التجارية غير المقاطعة
تحديات تواجه الأسر في ظل المقاطعة الشعبية للعلامات التجارية الداعمة للاحتلال:
- يواجه الأردنيون صعوبات في شراء احتياجات عيد الفطر بسبب حملة المقاطعة للعلامات التجارية الداعمة للاحتلال.
- بدأت المقاطعة منذ أكتوبر 2021 وتشمل عشرات العلامات التجارية، مما أدى إلى تحديات مالية لبعضها وإغلاق فروع أخرى.
- يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حربًا مدمرة على غزة منذ أكتوبر 2021، مما أدى إلى مقتل وجرح عشرات الآلاف، معظمهم من الأطفال والنساء.
تغيير سلوك المستهلك نحو العلامات التجارية الوطنية والأوروبية والتركية:
- يتجه المستهلكون إلى علامات تجارية بديلة غير داعمة للاحتلال، مثل العلامات المحلية والتركية والأوروبية التي تم التأكد من عدم وجودها في قائمة المقاطعة.
- الشباب هم الأكثر حرصًا في التأكد من عدم شراء المنتجات الداعمة للاحتلال، حتى لو كانت علامات تجارية مفضلة لديهم.
- لاحظت المتاجر العالمية التي أُعلن أنها داعمة للاحتلال انخفاضًا كبيرًا في حركة العملاء خلال فترة العيد.
تأثير المقاطعة على القطاعات الاقتصادية:
- ارتفع الطلب على المنتجات المحلية بعد انطلاق حملات المقاطعة، مما أدى إلى زيادة الطلب على الصناعات الوطنية وتقليل الاعتماد على المنتجات المستوردة.
- تأثر قطاع الطعام والشراب بشدة بالمقاطعة، حيث عانت العلامات التجارية الكبرى في هذه القطاعات من انخفاض المبيعات.
- يتوقع أن تستمر المقاطعة في التأثير على الأسواق الأردنية، مما قد يؤدي إلى تغيرات في قطاع الصناعة والتجارة في البلاد لصالح العلامات التجارية الوطنية وغير الداعمة للاحتلال.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً