مختصون يؤكدون أهمية الفعاليات لتسليط الضوء على تجارب تعليم وتعلم اللغة العربية
أهمية الفعاليات لتطوير تعليم العربية في ظل التطور التقني
تناول المختصون في مجال التربية واللغة العربية أهمية تنظيم البرامج والفعاليات للارتقاء بتعليم وتعلم اللغة العربية، حيث ركزت ندوة "تعليم اللغة العربية وتعلمها.. رؤى وتجارب عملية" على هذا الجانب المهم.
مناقشة التوصيات والخبرات
أسفرت الندوة عن توصيات قيمة، مثل:
- تعزيز دور الأسرة والمدارس والمؤسسات المختلفة في دعم اللغة العربية.
- تفعيل دور الأسرة في تعزيز القراءة وفهم النصوص.
- رفع اهتمام الجهات المعنية بإعداد معلمي اللغة العربية وفقًا للمناهج الدراسية.
- التركيز على استراتيجيات تحليل النصوص الأدبية لتطوير مهارات المعلمين.
- تقديم برامج تدريبية لمعلمي اللغة العربية على أدوات الذكاء الاصطناعي.
- تقليص الفجوة في برامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.
آراء المشاركين
أكدت سمية النهدية، معلمة اللغة العربية، على أهمية مثل هذه الندوات لتبادل الخبرات وتطوير الأساليب التعليمية، مشيرةً إلى ضرورة التركيز على الجانب التطبيقي في النسخ القادمة.
دعوات الاستفادة والتطوير
شدد أحمد الإسماعيلي، معلم اللغة العربية، على أهمية الاستفادة من التجارب الناجحة واستقطاب الخبراء في تعليم اللغة العربية، داعيًا إلى الاستمرار في إقامة مثل هذه الندوات مع التركيز على النقلات النوعية في التعليم وتعزيز مكانة اللغة العربية عالميًا.
مقترحات ومرئيات
اقترحت مريم الغيثية، مدربة التحدث بالفصحى، تقليل عدد الأوراق المعروضة وإعطاء وقت أطول للعرض والمناقشة، بالإضافة إلى زيادة عدد أيام الندوة واختصار ساعات العمل اليومية لضمان الاستفادة الكاملة من المحاور.
ربط التعليم بمستقبل المهارات
أشار إسحاق المفرجي، معلم اللغة العربية، إلى أن الندوة حققت أهداف الإطار الوطني العماني لمهارات المستقبل، خاصةً مهارة القراءة، ودعا إلى التركيز أكثر على الجانب التطبيقي وزيادة وقت الحلقات التدريبية." , "tags": [ "لغة عربية
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً