لغز جثة فتاة فرنسية في كنيسة إيطالية وعلاقة الأشباح.. الشرطة تحقق

لغز مقتل فتاة فرنسية في كنيسة مهجورة بإيطاليا

مقدمة

في حادثة غامضة، اكتُشفت جثة فتاة فرنسية شابة تبلغ من العمر 22 عامًا في كنيسة مهجورة في منطقة وادي أوستا بشمال إيطاليا. وقالت الشرطة إن الفتاة كانت تبحث عن منزل مسكون يُعتقد أنه مسكون بالأشباح.

ملابسات الجريمة

أفادت الشرطة أن الفتاة غادرت بلدتها بالقرب من ليون في فرنسا بعد إخبار عائلتها بخططها. وتشير التكهنات إلى أنها ربما كانت تشارك في تحدي على منصة تيك توك يتعلق بصيد الأشباح. كما ظهرت نظريات أخرى تشير إلى أنها تعرضت لعملية قتل أو طقوس تضحية متعمدة.

وصف الضحية والمشتبه به

لم يتم الكشف عن هوية الضحية. ووفقًا للمصادر، شوهدت الضحية وصديقها في المنطقة مرتديين ملابس تشبه مصاصي الدماء. ووصف شاهد الفتاة بأنها شاحبة وهزيلة، بينما كان الرجل ذا شعر داكن وبشرة زيتونية. كما ذكرت الشاهدة أنها بدت وكأنها "جثة تمشي".

تفاصيل الجريمة

كشفت الفحوصات الطبية أن الفتاة قد طعنت بسكين تخييم وتوفيت بسبب نزيف حاد. كما أظهرت أنها أصيبت برصاصتين في رقبتها وواحدة في بطنها، يُعتقد أنها أصيبت بها بعد وفاتها. ويُذكر أنه تم مسح بعض آثار الدماء من مسرح الجريمة.

التحقيقات الجارية

ما زالت الشرطة تبحث عن الشاب الذي شوهد برفقة الضحية. كما تفحص الشرطة ما إذا كانت هناك علاقة بين وفاتها وتحدي صيد الأشباح على تيك توك. ولم يتم تحديد الدافع للجريمة في هذه المرحلة، وتستمر التحقيقات لتكشف عن الحقيقة وراء هذا اللغز المحير.