رسالة دكتوراه توصي باستغلال إمكانات مواقع التواصل الاجتماعي لمواجهة الظواهر الاجتماعية السلبية
مقدمة
تحث رسالة دكتوراه من جامعة جنوب الوادي الباحثين على استكشاف إمكانات مواقع التواصل الاجتماعي في معالجة الظواهر المجتمعية السلبية.
ضرورة تنظيم المحتوى الاجتماعي على الإنترنت
أوصت الرسالة بإصدار قوانين وأكواد تنظم تناول القضايا الاجتماعية على المواقع الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، خاصة قضايا الطلاق والعنف الأسري والانتحار. وشددت الدراسة على ضرورة الحفاظ على حرية الرأي في الوقت نفسه.
دور الإعلام في مواجهة المشكلات الاجتماعية
دعت الدراسة إلى الاستعانة بالمصادر المتخصصة عند مناقشة القضايا الاجتماعية وتوفير تحليل وحلول كافية لمنع انتشار هذه المشكلات. كما أوصت بتدريب الصحفيين وتعزيز دور المجتمع المدني في مراقبة المحتوى الإعلامي.
استغلال إمكانات مواقع التواصل الاجتماعي للخير
أكدت الدراسة على أهمية توظيف منصات التواصل الاجتماعي للتوعية والتثقيف حول القضايا الاجتماعية، مثل الطلاق وتأثيره العميق على المجتمع. كما اقترحت إنشاء لجان حكومية لمراقبة المحتوى الإلكتروني وضمان عدم انتشار الممارسات الضارة.
خلاصة التوصيات
- إصدار قوانين وأكواد لتنظيم محتوى القضايا الاجتماعية على الإنترنت.
- تدريب وتأهيل الصحفيين والمتدربين على تغطية القضايا الاجتماعية.
- إشراك المجتمع المدني في مراقبة المحتوى الإعلامي.
- استغلال منصات التواصل الاجتماعي للتوعية والتثقيف حول القضايا المجتمعية.
- إنشاء هيئات حكومية لضبط ورقابة النشر الإلكتروني على منصات التواصل الاجتماعي.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً