دراسة: السود والمسلمون والآسيويون أكثر عرضة للفقر في ألمانيا
الدراسة دراسة: السود والمسلمون والآسيويون أكثر عرضة للفقر في ألمانيا بسبب العنصرية
أثبتت دراسة حديثة أجراها المركز الألماني لأبحاث الاندماج والهجرة أن هناك علاقة مباشرة بين العنصرية والفقر في ألمانيا، حيث إن الأفراد المعرضين للتمييز أكثر عرضة للفقر بشكل كبير.
طرق التحليل طرق التحليل
- تم إجراء استطلاعات ودراسات في مجالات التعليم وسوق العمل والإسكان والصحة.
- استندت الدراسة إلى تحليلات المرصد الوطني للتمييز والعنصرية -"ناديرا" NaDiRa-.
- أجريت تجارب اجتماعية تم إرسال طلبات عمل متطابقة بأسماء مختلفة إلى أرباب العمل في ألمانيا.
النتائج النتائج
- 20% من السود والمسلمين والآسيويين معرضون لخطر الفقر، مقارنة بـ 5% من غير المهاجرين.
- نسبة المعرضين لخطر الفقر بين الرجال المسلمين تصل إلى 33%.
- الأفراد الحاصلين على شهادات عالية معرضون لخطر الفقر بنسبة ضعفين إلى سبعة أضعاف إذا تعرضوا للتمييز.
- الأشخاص ذوو الأصول الأجنبية الذين عاشوا في ألمانيا لفترات طويلة أو الذين ولدوا في ألمانيا يتعرضون أيضًا للتمييز والعنصرية.
المقترحات للتخفيف من حدة المشكلة المقترحات للتخفيف من حدة المشكلة
- الاعتراف بالمؤهلات التعليمية والمهنية المكتسبة خارج ألمانيا.
- تسهيل وصول اللاجئين إلى دورات اللغة والاندماج.
- ضمان تغطية تكاليف معيشة اللاجئين من خلال ما يكسبونه من أعمالهم.
الخلاصة الخلاصة
تؤكد الدراسة على الحاجة الملحة لمكافحة الفقر وتعزيز تكافؤ الفرص للفئات المحرومة، وخاصة في ظل انتشار العنصرية في ألمانيا.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً