انتعاش إنتاج "شيفرون" و"إكسون" النفطي في غيانا وحوض بيرميان
الدافع وراء صفقات الاستحواذ الضخمة لشركتي إكسون وشيفرون
- تعزيز الإنتاج من حقلي النفط الرئيسيين: حوض بيرميان وغيانا.
- تتوقع إكسون وشيفرون زيادة إنتاجهما من حوض بيرميان بنسبة 10% هذا العام.
- ارتفع إنتاج مشروع غيانا بنسبة 70% في الربع الأول مقارنة بالعام السابق.
- تتميز غيانا وحوض بيرميان بمستويات عالية من الإنتاج المتزايد، مما يوفر موردًا منخفض التكلفة.
- تتسابق إكسون وشيفرون لتوسيع حصتيهما في السوق، متجاوزتين نظرائهم الأوروبيين.
حوض بيرميان وغيانا: محركا نمو رئيسيان
- يرى المحللون حوض بيرميان وغيانا على أنهما محركان رئيسيان للنمو في الشركتين.
- تواجه صناعة النفط تحديات في العثور على موارد جديدة منخفضة التكلفة.
- أدى نقص الاستثمار في النفط والغاز في السنوات الأخيرة إلى تقلص الإمدادات.
- يتوقع أن ينمو الطلب العالمي على النفط بنحو 1.3 مليون برميل يوميًا هذا العام.
موقف شل وبي بي
- انسحبت شل من غيانا قبل اكتشاف إكسون الأول في عام 2015.
- باعت شل أصولها في حوض بيرميان لشركة كونوكو فيليبس في عام 2021.
- تتمتع شركة بي بي بحصة أصغر في حوض بيرميان مقارنة بنظيراتها الأمريكية.
- ركزت شل وبي بي في السنوات الأخيرة على مصادر الطاقة المتجددة.
- تواجه شل وبي بي معدلات نمو ضعيفة في إنتاج النفط والغاز حتى عام 2030.
التركيز على ضبط رأس المال وخفض التكاليف
- رغم النمو الكبير، تحرص إكسون وشيفرون على ضبط رأس المال.
- يعتبر المستثمرون ضبط رأس المال والميزانية العمومية القوية أولوية قصوى.
- يمتلك تحالف أوبك احتياطيًا قدره 5 ملايين برميل يوميًا، والذي يمكن إرجاعه إلى السوق.
- يمكن لحوض بيرميان وغيانا إنتاج النفط بتكلفة منخفضة دون 35 دولارًا للبرميل.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً