أسامة إمام رئيسا للجنة قطاع معاهد وشعب علوم الحاسب ونظم المعلومات

تعيين رئيس جديد للجنة علوم الحاسوب ونظم المعلومات

أصدر الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، القرار الوزاري رقم 757 في 24 أبريل، بإعادة تشكيل لجنة قطاع معاهد وشعب علوم الحاسب ونظم المعلومات.

وجاء في القرار تعيين الدكتور أسامة إمام، عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان، رئيسًا للجنة.

الخبرة الأكاديمية والإدارية للدكتور أسامة إمام

يمتلك الدكتور إمام خبرة واسعة في القطاع، حيث شغل العديد من المناصب، منها:

• عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان (فترة ثانية) من 19 أغسطس 2023 حتى الآن.
• وكيل كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي لشؤون التعليم والطلاب (أبريل 2016 - أغسطس 2018).
• رئيس قسم نظم المعلومات (سبتمبر 2014 - أبريل 2016).
• مدير مركز التعليم الإلكتروني بجامعة حلوان (سبتمبر 2013 - سبتمبر 2016).

وحصلت جامعة حلوان على المركز الأول خلال فترة إدارته لمركز التعليم الإلكتروني.

عضوية اللجان والمهام الإضافية

بالإضافة إلى مناصبه، كان الدكتور إمام عضوًا في العديد من اللجان والمجالس المهمة، مثل:

• رئيس مجلس كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي (أغسطس 2018 - حتى الآن).
• عضو مجلس جامعة حلوان (أغسطس 2018 - حتى الآن).
• عضو بلجنة اختيار القيادات بوزارة الشباب والرياضة (أغسطس 2018 - حتى الآن).
• عضو بلجنة اختيار القيادات بوزارة الآثار (أغسطس 2018 - أغسطس 2021).
• عضو بلجنة اختيار القيادات بوزارة السياحة (أغسطس 2020 - أغسطس 2021).
• محكم في اللجنة العلمية الدائمة لترقيات الأساتذة (أكتوبر 2018 - حتى الآن).
• عضو اللجنة العليا للتحول الرقمي بجامعة حلوان (أغسطس 2018 - حتى الآن).

الخبرات الأكاديمية

حاليًا، يشغل الدكتور إمام منصب أستاذ نظم المعلومات بجامعة حلوان، كما شغل سابقًا منصبي أستاذ مساعد ومدرس بحوث العمليات في ذات الجامعة.

أشرف الدكتور إمام على ما يقرب من 70 رسالة ماجستير ودكتوراه، كما شارك في تحكيم أكثر من 100 رسالة علمية.

له قرابة 90 بحثًا علميًا منشورًا في مجلات علمية عالمية، وهو محكم في العديد من المجلات العلمية العالمية المرموقة.

كما عمل أستاذًا زائرًا بجامعتي كاردف متروبولتن (المملكة المتحدة) وجرناطة (إسبانيا).

وله العديد من المشاركات المجتمعية، مثل كونه متحدثًا رئيسيًا في معارض الكتب الدولية في أبوظبي ودبي، ومؤتمر دار الإفتاء المصري السابع.