ابن شقيقة وائل الإبراشي: «كان بيخاف من سن الـ58.. واللي حسبه لقاه»
خطواته الإعلامية الواضحة وخبطاته الصحفية التي كشفت فسادًا وأعادت حقوق ضعفاء، تجعل اسمه خالدًا مهما غيَّبه الموت، تجعله حيًا بين قلوب أحبائه، اسمه شامخًا في منصات الإعلام، يسير على خطاه الإعلاميين الصغار، ويُدرّس أسلوبه السلس للطلاب الجدد، كيف عاش وكيف تدرج في العمل الصحفي والتليفزيوني، حتى وصل لمكانة جعلت اسمه يتردد على ألسنة ملايين من الناس في الوطن العربي حتى بعد موته، إنه الإعلامي الراحل وائل الإبراشي.
سنة 58 عاما، ربما كان فأل شر بالنسبة لوائل الإبراشي، لم يحبه طوال حياته، ول ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً