5 قطاعات حيوية تستفيد من مبادرات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
![5 قطاعات حيوية تستفيد من مبادرات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي 5 قطاعات حيوية تستفيد من مبادرات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي](https://img.3agel.news/pa-_ZG8pz9lsCWhOFIBPUiSLOtFFz6uKm5_oxNvPrng/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvbGV/Yd3NqRE/c5NWw1Z/2xMUkEw/aXlHckV/BeXpGVU/1zbUI0W/nE1YjdH/TS53ZWJ/w.webp)
مبادرات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: مسرّع التقدم العلمي###
تتصدر جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي جهود دفع عجلة التقدم العلمي من خلال مبادرات بحثية مبتكرة وشراكات إستراتيجية فاعلة. وتساهم هذه الجهود في إثراء وتطوير خمسة قطاعات رئيسية ذات أهمية بالغة للاقتصاد والمجتمع الإماراتي، وهي:
- الرعاية الصحية
- الطيران
- التعليم
- الزراعة
- الطاقة
تأثير الذكاء الاصطناعي في القطاعات الرئيسية###
الرعاية الصحية:
حقق الذكاء الاصطناعي ثورة هائلة في قطاع الرعاية الصحية، مما يوفر إمكانيات هائلة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمرضى. وتُعدّ أدوات التعلم الآلي عنصرًا رئيسيًا في هذه الثورة، حيث تتمتع بقدرات على تبسيط المهام الإدارية، وتعزيز عملية تشخيص المرضى من خلال تحليل كميات هائلة من البيانات الطبية، مما يساهم في الاكتشاف المبكر للأمراض وعلاجها بفعالية كبرى.
الطيران:
يساهم الذكاء الاصطناعي أيضًا في تحسين العمليات في قطاع الطيران وتعزيز سلامة الركاب والتجارب التي يعيشونها من خلال استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي من أجل توقع حاجة الطائرات للصيانة، واستخدامها بطريقة فعّالة، والحد من تأخر مواعيد إقلاعها.
التعليم:
وظّفت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير تجارب تعليمية مُبتكرة وشخصية للطلاب، وتعزيز قدرات المعلمين، وتحسين جودة التعليم. حيث يساعد الذكاء الاصطناعي في إعادة تحديد مفهوم التعليم وأساليبه من خلال إضفاء الطابع الشخصي على تجارب التعلّم، وإنشاء أنواع جديدة.
الزراعة:
تُستخدَم تقنيات الذكاء الاصطناعي أيضًا لزيادة إنتاجية المحاصيل وتعزيز الأمن الغذائي وتحسين الموارد المستخدَمة في الزراعة. حيث تتعاون الجامعة مع شركات رائدة في مجال الزراعة والاستفادة من ابتكارات الذكاء الاصطناعي لإحداث ثورة في هذا القطاع.
الطاقة:
يساهم الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة في تحسين العمليات، وزيادة الكفاءة، وتعزيز الاستدامة. وتدعم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تحقيق الاستدامة على نطاق واسع في مجال الذكاء الاصطناعي، وتبحث عن طرق تؤدي إلى تقليل استهلاكه للطاقة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً