"يلقبونني بالشهيد الحيّ".. ناجٍ من مجزرة دير ياسين يروي تفاصيلها المروعة في الذكرى الـ76 للنكبة
ارتبط اسم قرية دير ياسين الفلسطينية بإحدى أبشع المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في حق الفلسطينيين إبان النكبة. أحد الناجين يسترجع الذكرى الأليمة لهذه المأساة.
لا تزال الكوابيس تراود داوود أسعد عن اليوم الذي هاجمت فيه العصابات الصهيونية قريته الفلسطينية دير ياسين، بالقرب من القدس قبل 76 عامًا.
رأى أسعد، الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 16 عامًا، بأم عينيه من نافذة قريته وهي تحترق. وبينما كان الرجال من أقربائه يقاومون الميليشيات الصهيونية التي كانت تطلق النار عليهم، هرب الفتى ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً