وصول إسرائيل في الوقت الحالي إلى أماكن اختباء الضيف والسنوار سيكلفها ثمناً باهظاً - مقال في هآرتس
الوصول إلى مخابئ الضيف والسنوار سيكلف إسرائيل ثمناً باهظاً
وفقاً لمقال رأي نشره رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت في صحيفة هآرتس، فإن الوصول إلى مخابئ زعيمي حركة حماس يحيى السنوار ومحمد الضيف سيكون مكلفاً للغاية بالنسبة لإسرائيل. ويعتقد أولمرت أنه بينما تم تفكيك جزء كبير من القوة العسكرية لحماس، إلا أن القادة المتبقين لا يزالون يمثلون تهديداً كبيراً.
ويستشهد أولمرت بحرب لبنان عام 2006 كمثال على الوضع الحالي، حيث يرى أن إسرائيل حققت نصراً عسكرياً ردعياً على الرغم من فشلها في القضاء على حسن نصر الله. ويدعو أولمرت الإسرائيليين إلى النزول إلى الشوارع لمنع حكومة نتنياهو من تدمير إسرائيل.
شبح فيتنام يحوم فوق الجامعات الأمريكية
في مقال رأي آخر نشر في صحيفة القدس الفلسطينية، تقارن الكاتبة اللبنانية دلال البزري بين التظاهرات الحالية في الجامعات الأمريكية والحركة الطلابية في الولايات المتحدة عام 1968 ضد حرب فيتنام. وتلاحظ أن الشباب اليوم، مثل شباب جيل فيتنام، يرون أن حكومتهم تساهم في حرب لا داعي لها.
كما ترى البزري أن التظاهرات الحالية فاقت حركة فيتنام من حيث القدرة الإعلامية، لكنها تختلف عنها من حيث التعقيد الأيديولوجي. وتتساءل كيف يمكن للمرء أن يدعم تحرير فلسطين ويعارض تحرير أوكرانيا.
مستقبل حزب العمال في ضوء حرب غزة
في مقال تحليلي نُشر في صحيفة الغارديان البريطانية، يحلل خبراء ومحللون تأثير موقف حزب العمال من حرب غزة على أصوات الناخبين المسلمين. ويقول جون ماكدونيل، السياسي المخضرم وعضو البرلمان السابق عن حزب العمال، إن موقف زعيم الحزب كير ستارمر من الحرب أغضب الجالية الإسلامية.
ويعتقد ماكدونيل أن فشل الحزب في تأييد وقف لإطلاق النار في غزة عمق هذا التأثير. ويؤكد أن على حزب العمال أن يقدم اعتذاراً علنياً للمجتمع المسلم لبدء عملية المصالحة.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً