هزاع بن سلطان.. تجربة مفعمة بالشاعرية والإبداع
تجربة شعرية ثرية بالمعاني والتراث
- اشتهر المغفور له الشيخ هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان، رحمه الله، بتجربته الشعرية الغنية التي استوحاها من بيئته المحلية، مستخدماً مفردات جزلة من التراث الإماراتي.
- تأثر الشيخ هزاع بشكل كبير بمدرسة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في استخدام اللغة الجميلة والعفوية، وكذلك بحب والده الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، رحمه الله، للتراث الأصيل.
- عبر الشيخ هزاع من خلال شعره عن أفكاره وطموحاته، ممزوجة بحب الوطن والتراث، مقدماً نماذج رائعة من الشعر الذي يلامس القلوب ويخاطب الروح.
حضور بارز في المشهد الشعري
- كان للشيخ هزاع حضور بارز في الساحة الشعرية المحلية، حيث أقام العديد من الأمسيات الشعرية لتشجيع الشعراء ودعم الحراك الشعري.
- تنوعت قصائده ما بين الغزل والوطنية والإنسانية، كما تميزت لغته بالبلاغة والرشاقة، وبصور شعرية مبتكرة وبديعة.
- من أشهر قصائده الوطنية التي ألقاها في إحدى الأمسيات قوله:
للوطن دعمه على الخد الحزين وأنته لعيون الوطن يا شيخ شوف نعاهدك والعهد عهد المخلصين شايلين أرواحنا فوق الكفوف
إرث خالد يلهم الأجيال
- إن شعر الشيخ هزاع بن سلطان هو إرث خالد يزخر بالمعاني السامية والقيم الأصيلة.
- عبرت كلماته عن حب الوطن والفخر بالتراث، مشكّلة لوحة شعرية غنية بالأفكار النبيلة والصور البديعة التي ترسم معالم الهوية الإماراتية الأصيلة.
- ستظل قصائده خالدة في ذاكرة الأجيال، ملهمة ومحركة لمشاعر الوطنية والفخر والتراث في نفوس أبناء الإمارات.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً