هذا ما جاء في مقدّمات نشرات الأخبار المسائية
مقدمة تلفزيون "أم تي في"
بحزن وألم إحتفل عمّالُ لبنان بعيدهم. سبب الألم الوضعُ الإقتصاديِّ - الإجتماعيِّ المتدهور الذي يعيشونه، بحيث أصبحوا بلا رعايةٍ وبلا حماية. أما سببُ الحزنِ فمصدرُه ما حصل لزملاءَ لهم في أحد مطاعمِ بيروت أمس، إذ احترقوا من دون أن يُفتح أمامَهم أيُّ بابٍ من أبواب النجاة. فهل قدَرُ العمّال اللبنانيّين إما أن يعيشوا بائسين أو أن يموتوا محروقين؟ على صعيد آخر غرَقُ الشارعِ الرئيسي في جونية نتيجةَ أمطارِ آخرِ نيسان لا يزال يطرحُ أكثرَ من سؤال. إذ من المسؤول عن سدِّ مجار ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً