هجمات بمطرقة ومادة حارقة ضد لاعبين.. ماذا يحدث في كرة القدم بماليزيا؟
أزمة كرة القدم الماليزية: سلسلة من الاعتداءات العنيفة ضد اللاعبين
تعيش كرة القدم الماليزية حالة من الاضطراب على خلفية موجة غير مسبوقة من العنف التي استهدفت اللاعبين، مما أثار صدمة وغضبًا كبيرين في البلاد.
انسحاب سيلانغور إف سي من مباراة الدرع الخيرية
انسحب نادي سيلانغور إف سي، أحد أكبر الأندية في ماليزيا، من مباراة الدرع الخيرية الافتتاحية للموسم، التي كان من المقرر إقامتها يوم الجمعة، بسبب سلسلة من الاعتداءات التي شملت هجومًا بالحمض الكاوي على اللاعبين.
وأرجع النادي انسحابه إلى "سلسلة من الحوادث الإجرامية والتهديدات" التي تعرض لها اللاعبون، مؤكدًا أن سلامة الفريق هو الأولوية القصوى.
حوادث اعتداء صارخة
- يرقُد لاعب الجناح في نادي سيلانغور والمنتخب الماليزي، فيصل حليم، في العناية المركزة مصابًا بحروق من الدرجة الرابعة بعد تعرضه لهجوم بالحمض الكاوي بالقرب من العاصمة كوالالمبور.
- أصيب زميله في المنتخب، أخيار رشيد، في عملية سطو خارج منزله في ولاية تيرينغانو الشرقية.
- نجا قائد منتخب ماليزيا السابق، رفيق رحيم، لاعب فريق جوهور دارول، من تهديد بمطرقة وتحطيم الزجاج الأمامي لسيارته بعد تعرضه لهجوم من قبل مهاجمين.
إجراءات أمنية مشددة
أكدت السلطات الماليزية أنها فرضت إجراءات أمنية مشددة لضمان سلامة اللاعبين والمباريات. ومع ذلك، تواصلت الاعتداءات على اللاعبين، مما أثار قلقًا بالغًا وقلقًا بشأن مستقبل كرة القدم في البلاد.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً