حكاية غرامنا الأبدية مع العندليب الأسمر.. عبد الحليم حافظ
![حكاية غرامنا الأبدية مع العندليب الأسمر.. عبد الحليم حافظ حكاية غرامنا الأبدية مع العندليب الأسمر.. عبد الحليم حافظ](https://img.3agel.news/CyikrpmIijxTlfBrSlq5n4CO7IMJvFotf6YWI38j6wI/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvRGZ/3UTZyRH/Z4TlNXO/FkycHdC/MjdLcVJ/MRFNvUD/E4QWJ1c/FE4SU5z/NS53ZWJ/w.webp)
مقدمة
في يوم رحيله، 30 مارس عام 1977، لم نكن نعرفه بعد. كنا مجرد أطفال لم يبلغوا العاشرة من العمر. غادرنا ب جسده، لكنه بقي فينا خالدا بمشاعره وأفكاره ووجدانه.
نشأة الحب
في سنوات الطفولة، جمعنا صور الفنانين، وكان حليم واحدا منهم. سمعنا أغانيه من خلال أجهزة الراديو، لكننا لم نفهم كلماتها في ذلك الوقت. إلا أن شيئًا ما كان يشدنا إليه.
لم يمض وقت طويل حتى بدأنا نحب عبد الحليم وأغانيه. لكل منا قصته مع تلك الأغاني والاشعار التي أسهمت في تكوين وجداننا.
ديمومة الأثر
غنى عبد الحليم حافظ، الذي استحق لقب العندليب الأسمر، لمصر والعرب لمدة 25 عامًا، لكن أغانيه لم تمت وظلت باقية بعده. وبعد 47 عامًا من رحيله، لا يزال العرب يسمعونه، حتى أولئك الذين لم يعاصروه بل وُلدوا وكبروا بعد رحيله.
حضوره الدائم
ما زال حليم يحضر بقوة بيننا، حتى وسط مئات الفنانين. ومن أغانيه التي لا تزال تحظى بالحب:
- صافيني مرة
- زي الهوا
- أهواك
- قارئة الفنجان
- حاول تفتكرني
الفيلم الخالد
بحثت عن فيلم "حليم
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً