"نعمة ومحمود وأسنا".. المؤثرون في احتجاجات طلاب أميركا؟
السياق: احتجاجات متنامية لدعم فلسطين في جامعات أمريكا
في خضم الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الأمريكية، برزت أسماء طلاب وقادة وأعضاء هيئة تدريس مؤثرين قادوا الحركة. وجمعت هذه الحركة زخمًا غير مسبوق منذ حرب فيتنام في الستينيات، حيث طالب الطلاب بإنهاء الحرب وسحب الاستثمارات من الشركات الداعمة لإسرائيل.
اللاعبون الرئيسيون:
الكيانات:
- مجموعة نزع الفصل العنصري في جامعة كولومبيا: تحالف من أكثر من 100 مجموعة طلابية تسعى لإنهاء الاستثمارات في شركات تصنيع الأسلحة وإسرائيل.
- طلاب من أجل العدالة في فلسطين والصوت اليهودي للسلام في جامعة كولومبيا: مجموعتان مناهضتان للصهيونية والاحتلال العسكري الإسرائيلي، والتي لعبت دورًا رئيسيًا في تنظيم الاحتجاجات.
- لجنة التعليم والقوى العاملة بمجلس النواب: أجرت اللجنة جلسات استماع وركزت على نشاط الطلاب المرتبط بغزة، حيث لعبت النائبة الجمهورية البارزة إليز ستيفانيك دورًا رئيسيًا.
الأشخاص:
- نعمت مينوش: رئيسة جامعة كولومبيا، والتي واجهت انتقادات بسبب تعاملها مع الاحتجاجات.
- أسنا تبسم: طالبة من جامعة جنوب كاليفورنيا منعها من إلقاء خطاب التخرج بسبب دعمها لفلسطين.
- محمود خليل: طالب فلسطيني وباحث في جامعة كولومبيا، وهو أحد قادة الاحتجاجات.
تصاعد الاحتجاجات:
انتشرت الاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد، حيث طالبت بمقاطعة الشركات الداعمة لإسرائيل. كما واجهت بعض الجامعات ضغوطًا من إدارة الأمن لقمع الاحتجاجات. وتم اعتقال المئات من الطلاب، بما في ذلك رئيسة قسم الفلسفة في جامعة إيموري ونجم الاقتصاد في جامعة كولومبيا. أدت الاحتجاجات إلى استقالة رئيسين جامعيين، وتذكيرًا بالاحتجاجات التي اندلعت في الولايات المتحدة في الستينيات ضد حرب فيتنام.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً