ناجية مغربية من جحيم ميانمار.. تروي رحلة خطفها
يبدو أن قصة الشاب المغربي يوسف، الذي فجر قبل أيام قضية خطف مغاربة في تايلاند، مجرد جزء من جبل الجليد المتعلق بضحايا عصابات الخطف والميليشيات المسلحة بميانمار/ بورما سابقاً.
فما يحدث هناك من عنف وتنكيل وتعذيب يتعرض له بعض المغاربة ومواطنين من عدة دول أخرى يفوق الوصف.
إذ يتعرض المخطوفين لمعاملة غير إنسانية تجعل منه سلعة رخيصة في سوق عشوائية تحكمها مافيات تجارة البشر والجريمة الإلكترونية بالحديد والنار.
فقد كشفت شابة مغربية نجت من "جحيم الاستعباد" في ميانمار قصة وصولها إلى ب ...
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً