معدي الهاجري الذي أفتقده القدساويين!
معدي الهاجري: دعامة أساسية في مسيرة النادي المقدسي
كان معدي الهاجري شخصية بارزة في تاريخ نادي القدس الرياضي، حيث ترك بصمة واضحة على مسيرته. وخلال فترة توليه منصب رئيس النادي، أظهر تفانيًا منقطع النظير تجاه النادي وعمل دؤوبًا لتعزيزه وتطويره.
إسهامات الهاجري الملموسة
- الدعم الشامل: قدم الهاجري دعمًا سخيًا لجميع أنشطة النادي، بما في ذلك كرة القدم وكرة السلة وألعاب القوى. كما حرص على توفير الموارد اللازمة لنجاح فرق النادي على جميع المستويات.
- التناغم المثالي: نجح الهاجري في خلق تناغم مثالي بين الإدارة والجهاز الفني واللاعبين، مما أدى إلى تحقيق نتائج مميزة على أرض الملعب. وكان معروفًا بقدرته على تحفيز اللاعبين ودعمهم، الأمر الذي انعكس إيجابيًا على أدائهم.
- الاهتمام بالبنية التحتية: لم يقتصر اهتمام الهاجري على الفرق الرياضية فقط، بل امتد أيضًا إلى البنية التحتية لنادي القدس. وقام بالإشراف على إنشاء ملاعب تدريب حديثة وتطوير المنشآت الرياضية الأخرى، مما وفر للاعبين بيئة تدريبية عالية الجودة.
شخصية محبوبة وذات رؤية
إلى جانب إنجازاته العملية، كان معدي الهاجري شخصية محبوبة ومحترمة داخل نادي القدس وخارجه. وكان يتميز برؤيته الثاقبة وقدرته على التخطيط طويل المدى، مما مكن النادي من تحقيق النجاح والاستدامة على المدى الطويل.
ختامًا، يظل معدي الهاجري شخصية أساسية في تاريخ نادي القدس الرياضي. فقد ترك إرثًا من التفاني والعمل الجاد، مما ساهم بشكل كبير في نجاح النادي. وسيظل يُذكر إلى الأبد كرئيس استثنائي ترك بصمة لا تُنسى على النادي ومجتمعه.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً