لماذا اختار "بايدن" عدم التحدث عن المظاهرات الجامعية الرافضة لحرب غزة؟
العاملون خلف صمت بايدن بشأن احتجاجات الحرب في غزة
انضم إلى قناتنا على واتساب
يتجنب الرئيس الأمريكي جو بايدن بشكل ملحوظ مناقشة التعبئة الطلابية الواسعة النطاق في الجامعات الأمريكية ضد الحرب في غزة، مما أثار تساؤلات حول دوافعه وراء هذا الصمت. يعزى هذا الصمت إلى عدة عوامل، بما في ذلك:
الحملة الانتخابية
تلوح في الأفق انتخابات رئاسية حاسمة في نوفمبر، حيث يتطلع بايدن إلى مواجهة خصمه الجمهوري دونالد ترامب. ويخشى بايدن أن تؤدي معالجته المباشرة لاحتجاجات الطلاب إلى إبعاد الناخبين الذين يدعمون إسرائيل بقوة.
الحساسيات الشخصية
يعود موقف بايدن المتباعد من الاحتجاجات إلى تجربته الشخصية. ففي عام 1968، شهد طالب القانون آنذاك جو بايدن صراعات خلال المؤتمر الوطني الديمقراطي في شيكاغو وسط مظاهرات ضد حرب فيتنام. أدان بايدن هذه الاحتجاجات، ووصفها بأنها "سخيفة
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً