كاتبة يابانية ترتدى الكوفية وعلم فلسطين أثناء تتويجها بجائزة أدبية
![كاتبة يابانية ترتدى الكوفية وعلم فلسطين أثناء تتويجها بجائزة أدبية كاتبة يابانية ترتدى الكوفية وعلم فلسطين أثناء تتويجها بجائزة أدبية](https://img.3agel.news/rrtinzPOTisozPGrn1XFQwgQKz0nwBQbYffgl8myRAI/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvb05/RZ2VCa3/dneWkzV/VFrUkY1/Vlc4alh/haFgwWU/hwMkZKc/zJGMkVN/ay53ZWJ/w.webp)
في لفتة تضامنية مؤثرة، حضر الكاتبة اليابانية الشابة أوتا ستيفاني كانتو حفل استلامها لجائزة يوكيو ميشيما الأدبية المرموقة مرتدية الكوفية وعلم فلسطين. وقد حازت كانتو على الجائزة عن روايتها بعنوان "إيدوري ميسكي".
خلال حوارها مع الصحافة، أشارت كانتو إلى مشاركتها النشطة في الاحتجاجات المناهضة للإبادة الجماعية في غزة، مؤكدةً على تضامنها العميق مع الشعب الفلسطيني. وأوضحت أن ارتداءها لهذه الرموز هو تعبير عن دعمها لحقوق الإنسان والعدالة.
تُمنح جائزة يوكيو ميشيما منذ عام 1988 تكريمًا لذكرى الكاتب الشهير يوكيو ميشيما. وتهدف الجائزة إلى تشجيع الأعمال الأدبية المبتكرة التي "تفتح آفاقًا جديدة لمستقبل الأدب". وغالبًا ما يشتهر الفائزون بالجائزة بأعمالهم الجريئة والتجريبية، على عكس الفائزين بجائزة أكوتاجاوا التقليدية. الجدير بالذكر أن جائزة ياماموتو شوجورو تُمنح أيضًا في نفس الحفل السنوي لجائزة يوكيو ميشيما.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً