قمة منظمة التعاون الاسلامي ببانجول: الوفد التونسي يسجل رسميا تحفظه على ما جاء في وثائق المؤتمر بخصوص القضية الفلسطينية
حضور تونس في قمة منظمة التعاون الإسلامي في بانجول
- ترأس الوفد التونسي في القمة وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، نبيل عمّار، ممثلاً لرئيس الجمهورية قيس سعيّد.
- شاركت 57 دولة إسلامية في أشغال القمة.
موقف تونس بشأن القضية الفلسطينية
- سجل الوفد التونسي تحفظه على ما جاء في وثائق المؤتمر بخصوص القضية الفلسطينية العادلة، انطلاقًا من موقف تونس الثابت ودعمها غير المشروط للشعب الفلسطيني الشقيق في نضالاته.
- أكدت تونس على دعمها لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على كامل أرض فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
أهم ما جاء في البيان الختامي لقمة منظمة التعاون الإسلامي
- تضمن البيان الختامي عديد الفقرات التي تهم التعاون الإسلامي في مجالات سياسية واقتصادية وثقافية.
- تضمن البيان أيضًا وضعيات الأقليات المسلمة في بعض الدول غير الأعضاء في المنظمة.
- أصدرت القمة إعلان "بانجول" والقرار الخاص بالقضية الفلسطينية والقدس الشريف.
- رحب البيان بانعقاد الاجتماع التشاوري بين قادة تونس والجزائر وليبيا، والذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيّد.
- أكد البيان الختامي على أهمية تبادل التحاليل والتقييمات والمعلومات حول الإرهاب والاتجار بالبشر والمخدرات والجريمة المنظمة التي تهدد أمن واستقرار المنطقة.
- رحب البيان باستضافة تونس للدورة العاشرة لمعرض منظمة التعاون الإسلامي للمنتجات الحلال في أكتوبر 2024.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً