قمر اصطناعي يستكشف تأثير السحب على المناخ
إطلاق مهمة إيرث كير لدراسة السحب
ينطلق القمر الاصطناعي إيرث كير، الذي يبلغ وزنه طنّين، غدًا من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا على متن صاروخ فالكون 9 التابع لشركة سبيس إكس، في مهمة تستمر لمدة ثلاث سنوات لدراسة تأثير السحب على المناخ.
أهداف مهمة إيرث كير
سيعمل القمر الاصطناعي، الذي يعد ثمرة تعاون بين وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة الفضاء اليابانية (جاكسا)، على مدار ارتفاعه البالغ 400 كيلومتر فوق الأرض، على جمع بيانات شاملة عن السحب. تهدف هذه المهمة إلى تحديد الدور المحتمل للسحب في الحد من تغير المناخ.
تقنيات القمر الاصطناعي إيرث كير
سيستخدم القمر الاصطناعي أدوات استشعار متطورة لقياس خصائص السحب المختلفة، بما في ذلك حجم القطرات وارتفاعها وكثافتها. ستوفر هذه البيانات نظرة ثاقبة غير مسبوقة حول كيفية تأثير السحب على توازن طاقة الأرض ومناخها.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً