في عيد ميلاد أديل .. تعرف على أسرار نجوميتها
عيد ميلاد استثنائي للنجمة أديل
تحتفل اليوم النجمة العالمية أديل بعيد ميلادها، حاصدةً ألقًا جماهيريًا منقطع النظير ومبيعات موسيقية تُعد الأكبر عالميًا. فمن هي أديل وكيف وصلت إلى هذه النجومية؟ دعونا نلقي نظرة على بعض الأسرار التي رسمت مسيرتها المذهلة.
بدايات الحياة وعلاقتها بوالدها
نشأت أديل في كنف والدتها، حيث ترك والدها العائلة عندما كانت تبلغ من العمر عامين. وقد صرحت أديل سابقًا بأنها لا تشعر بأي عاطفة تجاه والدها. وتجدر الإشارة إلى أن علاقتها بوالدتها قوية ووثيقة، حيث تُعبر أديل دائمًا عن مدى امتنانها لدعم والدتها وتضحياتها.
صراعها مع التدخين وإدمانها عليه
لطالما عانت أديل من إدمان التدخين، الذي كاد أن يودي بحياتها ومسيرتها الفنية مبكرًا. ففي عام 2015، خضعت لعملية جراحية في الحلق نصحها الأطباء على إثرها بالإقلاع عن التدخين نهائيًا، وهو ما التزمت به أديل منذ ذلك الحين، الأمر الذي ساهم بشكل كبير في الحفاظ على صحتها وصوتها المميز.
خسائرها المادية بسبب طلاقها
في عام 2011، تسبب طليق أديل، رجل الأعمال سيمون كونيكي، في خسارتها لمليون جنيه إسترليني بسبب عملية بيع لمنزل ملكيتهما المشتركة كجزء من تسوية الممتلكات بعد الطلاق. وقد أثار هذا الأمر ضجة إعلامية كبيرة، إلا أن أديل حافظت على هدوئها واستمرت في التركيز على مسيرتها الفنية، متجاوزةً هذه التحديات بكل عزم وإصرار.
استثماراتها العقارية
في عام 2017، اشترت أديل منزلًا فخمًا في حي ساكسيس، ويعود تاريخ بنائه إلى القرن الثامن عشر، حيث دفعت مقابله 4 ملايين جنيه إسترليني. يُعد هذا الاستثمار العقاري أحد الأمثلة على ذكاء أديل المالي وحسن تدبيرها لشؤونها المالية، وهو ما ينعكس في ثروتها الكبيرة، التي تُقدر بمئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً