فاطمة حمد المزروعي: أدب الطفل العربي يشهد نقلة نوعية منذ 2010
أدب الطفل العربي: نقلة نوعية منذ عام 2010
أكدت الدكتورة فاطمة حمد المزروعي، الأديبة والناشرة الإماراتية، أن أدب الطفل العربي قد شهد نقلة نوعية منذ عام 2010، والتي كان من أسبابها إطلاق الجوائز الأدبية المخصصة لهذا الفرع الأدبي.
أسباب النقلة النوعية في أدب الطفل العربي
- إقامة ورش إبداعية ومؤتمرات لتبادل الخبرات والرؤى بين الكتاب العرب.
- رغبة الأدباء العرب في طرح آليات وأفكار جديدة في نصوصهم الموجهة للأطفال.
- صارت كتب الأطفال الأكثر مبيعًا، مما شجع دور النشر على الدخول في هذا المجال الأدبي.
التحديات التي تواجه أدب الطفل العربي
- ضعف مستوى الأطفال في اللغة العربية.
- كثرة الدروس وقضاء ساعات طويلة أمام الشاشات.
- أزمة توزيع حيث لا تمارس أغلب دور النشر التوزيع.
- معاناة دور النشر الكبرى من عدم وجود صف ثان لإدارتها.
الحلول المقترحة لنهضة أدب الطفل العربي
- تقوية الأطفال في مادة اللغة العربية من خلال القراءة.
- تحديد ساعات استخدام الأطفال للأجهزة الإلكترونية.
- توفير منح التفرغ الأدبي والمنح البحثية للمبدعين.
- تسليط الضوء على أدب الطفل في وسائل الإعلام.
- وضع برامج لتكريم المبدعين في مجال أدب الطفل.
مستقبل القراءة لدى أطفال الإمارات
- أطلقت الإمارات في عام 2016 عشرية القراءة التي ستكتمل في عام 2026.
- الهدف تحقيق نسبة 50% من البالغين في الدولة يقرأون ونسبة 80% من طلاب المدارس يقرأون 20 كتابًا في العام.
مصادر الإلهام لأدب الطفل العربي
- عوالم الطفولة.
- قراءات الكاتب.
- الطبيعة والأشياء المحيطة.
- تراث الكاتب ووطنه.
- مواقف الحياة وتجاربها.
- التراث الإماراتي والأغاني الشعبية.
أهمية القراءة للأطفال والأسرة
- القراءة تخفف أعباء الحياة وتوفر الراحة والاسترخاء.
- يجب على الوالدين تمثيل القدوة للأبناء في القراءة.
- يجب على الأطفال اختيار الكتب التي يحبون قراءتها.
- يجب جعل القراءة عادة لدى الطفل وتشجيعه على الاستفادة من الكتب.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً