ضربة رد الاعتبار.. كشف خفايا ليلة قصف إسرائيل: غيرت موازين القوى في الشرق الأوسط
خفايا ليلة القصف الإسرائيلي التي غيرت مجريات القوى في الشرق الأوسط
استهداف دمشق والاستعداد للرد الإيراني
- ردت إيران على قصف القنصلية الإيرانية بدمشق من قبل إسرائيل بشكل صريح وواضح، مؤكدة على أنها سترد رغم التهديدات الغربية ومنها الأمريكية.
- رافق التهديد الإيراني حالة من الشك في إمكانية الرد لاسيما وأن المسافة بين طهران وإسرائيل تصل إلى أكثر من 1600 كم.
- أُشير إلى أن الرد الإيراني قد يتم من خلال فصائل مسلحة في العراق ولبنان ومناطق أخرى.
الهجوم: صواريخ وطائرات مسيرة تتجاوز دفاعات إسرائيل
- أطلقت إيران مساء يوم 14 أبريل 2024، أكثر من 300 مسيرة وصاروخ باليستي، معظمها من الجيل الثالث وليس الأحدث في ترسانتها.
- اعتمدت إيران مسار إجهاد منظومات الدفاع الجوي في توقيت وصول الهجوم إلى المجال الجوي الإسرائيلي، وهذا ما يفسر نجاح بعض الصواريخ في الوصول إلى أهدافها في ضرب قواعد بالعمق الإسرائيلي ولمسافة تصل إلى 1800 كم.
- تشير القراءة الموضوعية للوقائع إلى أن 8 دول غربية تتقدمها أمريكا شكلت جدارًا ناريًا للدفاع الجوي لمواجهة المسير والصواريخ الإيرانية مستخدمة أحدث التقنيات العالمية.
رد إيراني مدروس ورسالة تحذير لتل أبيب
- يظهر قرار طهران بضرب إسرائيل تغييرات جوهرية في موازين القوى في الشرق الأوسط.
- وتمتلك إيران أسلحة قادرة على تجاوز كل منظومات الدفاع الجوي الأمريكية.
- كان الرد الإيراني مدروسًا وحدد أهدافًا عسكرية بحتة.
- أوضح الحرس الثوري الإيراني أن أي رد إسرائيلي سيقابله رد أعنف.
- أدركت إسرائيل مدى خطورة ترسانة الصواريخ الحديثة الإيرانية التي بإمكانها الوصول إلى تل أبيب خلال 6 دقائق فقط.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً