صحوة "إنفيديا" تقفز بثروة جنسن هوانغ إلى 91.3 مليار دولار
![صحوة "إنفيديا" تقفز بثروة جنسن هوانغ إلى 91.3 مليار دولار صحوة "إنفيديا" تقفز بثروة جنسن هوانغ إلى 91.3 مليار دولار](https://img.3agel.news/K5eMwjUMP3V8JZ8zdGVvYQ10VPeStgqTsl3z8EFGN8g/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvS0l/rdnJhQV/c5ZW5uR/jZLYkt0/SWNxZzZ/CMzAwSE/hNRUxPU/3NIZEQw/Ty53ZWJ/w.webp)
قفزة هائلة في ثروة جنسن هوانغ، مؤسس المشارك لشركة "إنفيديا"
أدى فصل قياسي آخر لشركة "إنفيديا" لصناعة الرقائق إلى تخطي ثروة مؤسسها المشارك جنسن هوانغ كل فرد من عائلة والتون، أغنى عائلة في أميركا.
قفز صافي ثروة هوانغ إلى 91.3 مليار دولار يوم الخميس، ليرتفع ثلاث مراكز على مؤشر بلومبرغ للمليارديرات ويصل إلى المركز السابع عشر في قائمة أغنى أثرياء العالم. تركّز ثروته تقريبًا في شركة "إنفيديا"، التي ارتفع سعر سهمها بنسبة 9.3% بعد توقعات المبيعات الإيجابية التي عززت مكانة الشركة كمستفيد رئيسي من الإنفاق المرتبط بالذكاء الاصطناعي.
"إنفيديا" تقود ثورة الذكاء الاصطناعي
تعد "إنفيديا" هي المستفيد الرئيسي من طفرة الذكاء الاصطناعي من خلال ما يسمى برقائق مسرعات الذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى ارتفاع مبيعاتها وتخطي قيمتها السوقية 2.5 تريليون دولار.
صرّح هوانغ بأن هذه البداية لعصر جديد، قائلاً: "هذه بداية ثورة صناعية جديدة. الأمر مثير حقاً".
هوانغ: أحد المشاهير في عصر الذكاء الاصطناعي
أصبح هوانغ، الذي يرتدي سترته الجلدية السوداء المميزة، أحد الشخصيات البارزة في عصر الذكاء الاصطناعي. بدأت شركته كمزودة لبطاقات الرسومات للاعبي الكمبيوتر، لكنه أدرك أن رقائق "إنفيديا" ملائمة تمامًا لتطوير برامج الذكاء الاصطناعي، مما فتح سوقًا جديدة للشركة.
تنبع ثروة هوانغ من حصته البالغة 3.5% في شركة "إنفيديا"، التي شارك في تأسيسها عام 1993. أنشأت الشركة أول ما يسمى بوحدة معالجة الرسومات في 1999 وتم طرحها للاكتتاب العام في نفس العام.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً