صاحب حساب "على خطى نزار" للباحث رضا العنزي: أنت تلغي شعر بدر بن عبدالمحسن وعبدالرحمن بن مساعد.. شاهد رد الأخير
![صاحب حساب "على خطى نزار" للباحث رضا العنزي: أنت تلغي شعر بدر بن عبدالمحسن وعبدالرحمن بن مساعد.. شاهد رد الأخير صاحب حساب "على خطى نزار" للباحث رضا العنزي: أنت تلغي شعر بدر بن عبدالمحسن وعبدالرحمن بن مساعد.. شاهد رد الأخير](https://img.3agel.news/lmANKFpIMG9nXHoa2peTvInV7uPDnIbmrCWq79UszJE/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvbU4/4aXNsZH/FwV3BVa/FVwNmZ5/eEV6SGV/wblpROW/duQnNke/mtRNjhl/ay53ZWJ/w.webp)
صراع قديم بين الشعر الحداثي والتقليدي
لطالما أثار الصراع بين الشعر الحداثي والشعر التقليدي نقاشات واختلافات في الآراء، إلا أن الرأي الراجح الذي اتفق عليه معظم الشعراء هو أن كلا النوعين من الشعر له خصائصه وجماله ولا يلغي أحدهما الآخر.
رأي الباحث رضا الشملاني
في لقاء سابق مع قناة العربية، أثار الباحث التاريخي رضا الشملاني الجدل بتصريحه أن الشاعر نزار قباني ليس بشاعر، واصفاً شعره بالخنبقة. لكن مالك صفحة "على خطى نزار" خالف هذا الرأي، مؤكداً أن الشعر الحداثي مع مرور الزمن أثبت جماله ووجوده من خلال القصائد الوطنية التي تغنى على المسارح، معظمها من الشعر الحداثي.
مبالغة في نقد الشعر الحداثي
واعتبر مالك الصفحة أن المبالغة في نقد الشعر الحداثي وسحب لقب الشاعر عن نزار قباني أمر مبالغ فيه، ولا يقتصر على نزار قباني وحده، بل يلغي شعراء آخرين مثل بدر شاكر السياب وبدر بن عبدالمحسن وعبدالرحمن بن مساعد. وأشار إلى أن بدر بن عبدالمحسن نفسه قد صرح سابقاً بتأثره بنزار قباني والشعر الحداثي، ما يؤكد أن مسألة الإلغاء لا يمكن أن تكون مطلقة.
رد الباحث رضا الشملاني
في المقابل، رد الباحث رضا الشملاني على هذه الانتقادات بالقول إن تجربة نزار قباني تختلف عن تجربة بدر بن عبدالمحسن، وهو ما يقوي حجته في انتقاد شعر نزار قباني دون إلغاء الآخرين.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً