«شيماء» تبدع في فن الكونكريت بمكونات بسيطة.. شغف وإصرار على النجاح
رحلة شيماء في عالم فن الكونكريت
فكرة مميزة وشغف لا ينضب
بدأت شيماء عادل، ابنة مدينة الإسكندرية، رحلتها في عالم فن الكونكريت بدافع تحقيق شغفها ورغبة في مساعدة زوجها. بعد تخرجها من كلية السياحة والفنادق، بحثت عن شيء مميز وفريد من نوعه، فوجدت ضالتها في فن الكونكريت ديكور.
بدايات بسيطة وجهود متواصلة
بدأت شيماء تجاربها بأدوات بسيطة، مثل الجبس والأسمنت والرمل وبودرة الرخام. وبعد العديد من المحاولات والإصرار، تمكنت من إتقان عملية صنع قطع فنية متينة وجميلة. ثم بدأت باستيراد قوالب السيليكون من الخارج، معتمدة على رأس مال مشروعها الخاص.
مساندة الأهل وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي
حظيت شيماء بدعم كبير من أهلها وأشخاص آخرين من حولها. كما فوجئت باهتمام بعض المدونين والمشاهير بمنتجاتها وحرصهم على عرضها دون مقابل مادي. وكان طلب عرض أعمالها في معرض بالدقي نقطة تحول مهمة في مسيرتها.
نجاح متزايد وكورسات تعليمية
تزايد الطلب على منتجات شيماء
مع مرور الوقت، زاد الطلب على منتجات شيماء بشكل ملحوظ، الأمر الذي دفعها إلى زيادة إنتاجها وتوسيع نطاق عملها.
كورسات تعليمية لنشر الشغف
رغبة منها في مساعدة الآخرين على تحقيق شغفهم في هذا المجال، بدأت شيماء في تقديم دورات تعليمية شاملة لفن الكونكريت بمبالغ بسيطة. ووجدت في ذلك متعة كبيرة وسعادة غامرة."tags": [ "فن الكونكريت
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً