سيغير قواعد اللعبة.. دواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان

دواء إم آر إن إيه الثوري

بدأ علماء بريطانيون اختبار أول دواء من نوعه سيغير قواعد اللعبة لعلاج أنواع متعددة من السرطان، وهو دواء إم آر إن إيه الثوري الذي يهدف إلى إيقاف سرطان الجلد والمثانة والرئة والكلى.

علاج مصمم خصيصًا لكل مريض

يتم تصميم الدواء خصيصًا لكل شخص، ويهدف إلى تحفيز استجابة مناعية قوية تتعرف على الخلايا السرطانية وتوقف عودة المرض.

نتائج واعدة

أظهرت التجارب، في مرحلتها الثانية، أن جرعة واحدة من الدواء قللت بشكل كبير من خطر عودة المرض لدى مرضى سرطان الجلد. وتجري حاليًا التجارب النهائية بقيادة مؤسسة مستشفيات جامعة كوليدج لندن التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.

مزايا الدواء:

• مصمم خصيصًا لكل مريض
• يستهدف مجموعة واسعة من أنواع السرطان
• يقلل من خطر عودة المرض
• يحفز استجابة مناعية قوية
• يعتمد على تقنية متقدمة (إم آر إن إيه والذكاء الاصطناعي)

يتوقع الأطباء أن يحدث هذا الدواء ثورة في علاج السرطان من خلال توفير علاج أكثر فعالية وتخصيصًا للمرضى، مما يؤدي إلى نتائج أفضل على المدى الطويل.