رئيس "الشورى": مملكة البحرين تتفرَّد بالتنوع الثقافي والتعايش الإنساني والمبادرات المتواصلة لدعم الحوار والنهوض بالتنمية البشرية
![رئيس "الشورى": مملكة البحرين تتفرَّد بالتنوع الثقافي والتعايش الإنساني والمبادرات المتواصلة لدعم الحوار والنهوض بالتنمية البشرية رئيس "الشورى": مملكة البحرين تتفرَّد بالتنوع الثقافي والتعايش الإنساني والمبادرات المتواصلة لدعم الحوار والنهوض بالتنمية البشرية](https://img.3agel.news/Z80u2t7Id94fIudXxP8VVndW6aWhpf9FMDk-7aoNzlU/rs:fill:800:450:1:1/bG9jYWw/6Ly8vc3/RvcmFnZ/S9pbWFn/ZXMvZVk/zNDhEU1/AzYnNXe/mhJbmxG/SkFxTEl/SZGVxUU/I0cXhTd/lRGVkdj/YS53ZWJ/w.webp)
مملكة البحرين: واحة للتعددية الثقافية والتعايش
تتميز مملكة البحرين بمكانتها الفريدة كمنارة للتعددية الثقافية والتعايش السلمي. وتشتهر المملكة بدورها الرائد في تقديم المبادرات النبيلة لتعزيز الحوار والتسامح بين دول العالم وشعوبها. ومنذ فترة طويلة، دعت البحرين باستمرار إلى جعل السلام والتعايش والتآخي بين الشعوب خيارًا استراتيجيًا لتحقيق التقدم والازدهار.
مبادرات ملكية لتعزيز الحوار والتنمية
خلال القمة العربية الثالثة والثلاثين التي استضافتها مملكة البحرين، طرح الملك حمد بن عيسى آل خليفة مبادرات هامة، بما في ذلك الدعوة لمؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط. وتشكل هذه المبادرات خارطة طريق نحو مزيد من الحوار والتنمية والعمل المشترك بين جميع الدول لتعزيز المسيرة الإنسانية.
جهود حكومية لدعم السلام والاستقرار
تبذل حكومة مملكة البحرين جهودًا جبارة لدعم وتنفيذ المبادرات التي تبرز مكانتها الرائدة في دعم السلام والاستقرار. ويولي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اهتمامًا ومساندة خاصة لكل ما يرسخ المسيرة التنموية لمملكة البحرين، ويؤكد شراكتها المثمرة مع الدول الشقيقة والصديقة.
الدبلوماسية البرلمانية لتعزيز العلاقات
تلعب الدبلوماسية البرلمانية البحرينية دورًا متزايدًا في بناء علاقات برلمانية قوية وتعزيز مبدأ الحوار وتبادل التجارب والخبرات مع برلمانات العالم. وتسهم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، من خلال مشاركاتها الفعالة في المحافل الإقليمية والدولية، في تعريف الدول وأعضاء البرلمانات على التطور والازدهار الذي تشهده مملكة البحرين على الأصعدة كافة.
ثوابت وطنية وقيم مجتمعية في قلب التنمية
لطالما كانت مملكة البحرين، وعلى مر التاريخ، نموذجًا حضاريًا مضيئًا يجسد الثوابت الوطنية والقيم المجتمعية القائمة على الحوار واحترام الآخر والتعايش السلمي. ويشكل التمسك بالمبادئ والقيم النبيلة الدعامة الأساسية لاستدامة التنمية ومواصلة حصد المنجزات والنجاحات الوطنية.
تم نشر هذا المقال بواسطة تطبيق عاجل
التطبيق الأول لمتابعة الأخبار العاجلة في العالم العربي
اضغط لتحميل التطبيق الآن مجاناً